شاهد كثيرون كيف انتفض العملاق الكتلوني ضد ريال مدريد أثناء نهائي كأس ملك إسبانيا التي كسبها في النهاية الفريق الملكي ، فبعد شوط أول تاه فيه لاعبو برشلونة عادوا مسيطرين مهددين فارضين كلمتهم في الشوط الثاني ... فما هي الأسباب التي جعلت برشلونة يعود في ذلك الشوط وكيف أجاب مورينيو عليهم ليضع الريال من جديد على السكة الصحيحة؟
1- توسيع رقعة اللعب العرضي:
فقد لجأ ميسي ورفاقه إلى اللعب بشكل عرضي أكثر ، وهنا صعد الظهيرين أدريانو ودانييل الفيس بشكل متكرر مما أجبر لاعبي خط وسط ريال مدريد على التشتت والرقابة على الأطراف وفي تلك اللحظات كان ميسي يعود ليستلم الكرة ويصنع الهجمات.
2- تعرض بيبي وتشابي الونسو لبطاقات صفراء:
فبعد هذه البطاقات لم يعد بمقدور تشابي أو بيبي القيام بمداخلات قوية ضد لاعبي برشلونة ، وهنا أصبح التركيز أكثر من قبل برشلونة على الناحية المهارية وبالتالي كان إنيستا وميسي ودانييل الفيس أكثر مغامرة بالتقدم والمراوغة وسط خوف واضح من الاحتكاك معهم خشية الطرد.
3- تراجع بدني لدى بعض لاعبي الريال:
فبعد مباراة كلاسيكو الدوري أمام برشلونة وبذل مجهود بدني كبير من قبل بعض اللاعبين كتشابي الونسو وسامي خضيرة وبيبي ، فإن استمرار نفس المجهود خلال نفس الأسبوع كان مستحيلاً وبالتالي شهدنا حالة من التراجع...هذا التراجع اختفى مع مرور الوقت لأن لاعبي برشلونة وصلوا كذلك إلى هذه الحالة من الإرهاق.
4- ارتكاز برشلونة على ميسي بدلاً من تشافي:
هذه نقطة حاسمة في المباراة أيضاً ، فبعد أن نجح مورينيو بتدمير أسلوب مثلثات برشلونة كان لا بد من اللعب على ثنائيات وهنا أصبح ميسي الجزء الأساسي مع كل ثنائي فعاد واستلم الكرات وشكل ثنائيات مع إنيستا بعض الأحيان ومع بيدرو في أحيان أخرى ... هذه النقطة استمرت حتى تم توجيه أوامر لمارسيلو بأن يلعب هو ضد ميسي مهما كان مكانه ليتدخل من دون خوف.
5- الرهبة لدى بعض لاعبي مدريد:
انهار تركيز بعض لاعبي مدريد مع رؤيتهم برشلونة ينتفض فخرجوا تماماً من أجواء المباراة ، وهنا نخص بالذكر مسعود أوزيل الذي عاد لحالة الرهبة والتردد قبل تمرير الكرات لتكون النهاية بتبديله وهي نقطة تحول في الشوط الثاني حيث ساهم أديبايور كثيراً في تخفيف الضغط.
6- تغيير جذري في اللمسة قبل الأخيرة:
فبرشلونة حاول طوال الشوط الأول كسر دفاع ريال مدريد بالتمريرات القصيرة ، لكن الشوط الثاني شهد ضرب الدفاع بتمريرات في العمق من منتصف الملعب وهو ما أرهب دفاع ريال مدريد وأجبرهم على العودة إلى خط دفاع متأخر وهنا كانت بداية السيطرة والاستحواذ الكبير على الكرة
1- توسيع رقعة اللعب العرضي:
فقد لجأ ميسي ورفاقه إلى اللعب بشكل عرضي أكثر ، وهنا صعد الظهيرين أدريانو ودانييل الفيس بشكل متكرر مما أجبر لاعبي خط وسط ريال مدريد على التشتت والرقابة على الأطراف وفي تلك اللحظات كان ميسي يعود ليستلم الكرة ويصنع الهجمات.
2- تعرض بيبي وتشابي الونسو لبطاقات صفراء:
فبعد هذه البطاقات لم يعد بمقدور تشابي أو بيبي القيام بمداخلات قوية ضد لاعبي برشلونة ، وهنا أصبح التركيز أكثر من قبل برشلونة على الناحية المهارية وبالتالي كان إنيستا وميسي ودانييل الفيس أكثر مغامرة بالتقدم والمراوغة وسط خوف واضح من الاحتكاك معهم خشية الطرد.
3- تراجع بدني لدى بعض لاعبي الريال:
فبعد مباراة كلاسيكو الدوري أمام برشلونة وبذل مجهود بدني كبير من قبل بعض اللاعبين كتشابي الونسو وسامي خضيرة وبيبي ، فإن استمرار نفس المجهود خلال نفس الأسبوع كان مستحيلاً وبالتالي شهدنا حالة من التراجع...هذا التراجع اختفى مع مرور الوقت لأن لاعبي برشلونة وصلوا كذلك إلى هذه الحالة من الإرهاق.
4- ارتكاز برشلونة على ميسي بدلاً من تشافي:
هذه نقطة حاسمة في المباراة أيضاً ، فبعد أن نجح مورينيو بتدمير أسلوب مثلثات برشلونة كان لا بد من اللعب على ثنائيات وهنا أصبح ميسي الجزء الأساسي مع كل ثنائي فعاد واستلم الكرات وشكل ثنائيات مع إنيستا بعض الأحيان ومع بيدرو في أحيان أخرى ... هذه النقطة استمرت حتى تم توجيه أوامر لمارسيلو بأن يلعب هو ضد ميسي مهما كان مكانه ليتدخل من دون خوف.
5- الرهبة لدى بعض لاعبي مدريد:
انهار تركيز بعض لاعبي مدريد مع رؤيتهم برشلونة ينتفض فخرجوا تماماً من أجواء المباراة ، وهنا نخص بالذكر مسعود أوزيل الذي عاد لحالة الرهبة والتردد قبل تمرير الكرات لتكون النهاية بتبديله وهي نقطة تحول في الشوط الثاني حيث ساهم أديبايور كثيراً في تخفيف الضغط.
6- تغيير جذري في اللمسة قبل الأخيرة:
فبرشلونة حاول طوال الشوط الأول كسر دفاع ريال مدريد بالتمريرات القصيرة ، لكن الشوط الثاني شهد ضرب الدفاع بتمريرات في العمق من منتصف الملعب وهو ما أرهب دفاع ريال مدريد وأجبرهم على العودة إلى خط دفاع متأخر وهنا كانت بداية السيطرة والاستحواذ الكبير على الكرة
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire